Attachments
  
  
PresidentDuration
PresidentImage
Brief
  
  
 26-02-1966 إلى 20-08-1968
 01-06-1978 إلى 20-09-1980
ولد في العقبة سنة 1923 م، وهو حاصل على شهادة الاجتياز إلى التعليم العالي الفلسطيني من الكلية العربية بالقدس سنة 1941 م، والانترميديت ودبلوم التربية والتعليم من الكلية نفسها عام 1943م، والليسانس والماجستير والدكتوراه في الآداب من جامعة القاهرة، وقد حصل على الدكتوراه عام 1955م.

عمل عميداً لكلية الآداب والتربية بالجامعة الليبية في بنغازي من 1959 – 1961م، وأستاذاً وعميداً لكلية الآداب في الجامعة الأردنية من 1962-1966م، ورئيساً للجامعة الأردنية من 1966 إلى 1986، ومن 1978 م إلى 1980م. ومن المناصب التي شغلها أيضــاً سفير المملكة الأردنية الهاشمية لدى المملكة العربية السعودية، ورئيس المجمع الملكي لبحوث الحضارة الإسلامية (مؤسسة آل البيت)، ووزير التعليم العالي في الأردن.

والأستاذ الأسد عضو في مجمع اللغة العربية بالقاهرة، وعضو مراسل بمجمع اللغة العربية بدمشق، وعضو في مجمع اللغة العربية الأردني، وله عدد كبير من الكتب والأبحاث المطبوعة فقد ألف ستة كتب، وحقق خمسة، وترجم كتاباً واحداً، وراجع ترجمة كتاب آخر، ونشر ثمانية عشر بحثاً.
1
  
 18-08-1971 إلى 10-06-1976
21-09-1980 إلى 09-07-1989

ولد في الكرك عام 1925، وتخرج من كلية الطب في الجامعة السورية، بدمشق عام 1949، وفي الكلية الملكية للجراحين والكلية الملكية للأطباء البريطانيين درس الدبلوم في الأنف والأذن والحنجرة عام 1953.

حصل المجالي على عدة شهادات تقدير وزمالة، ومنها زميل الكلية الأمريكية للجراحين عام 1960، وشهادة الدكتوراه الفخرية من جامعة حاجي تبة في أنقرة بتركيا عام 1974، وهو زميل كلية الأطباء الملكية البريطانية عام 1986، وزميل مؤسسة الأكاديمية الإسلامية للعلوم عام 1986.

بدأ الأستاذ المجالي حياته العملية في الجيش العربي، قائداً للمستشفى الرئيسي العسكري، ومستشاراً للأنف والأذن والحنجرة بين عامي 1956– كانون الأول 1959، ثم عين مديراً للخدمات الطبية الملكية الأردنية، بالإضافة إلى بقائه مستشاراً في تخصصه بين عامي 1960-1969.

دخل الحكومة وزيراً للصحة في آذار 1969، ثم وزيراً للصحة ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء بين عامي 1970-1971.

وفي عام 1971 عين رئيساً للجامعة الأردنية، وبقي حتى عام 1976، وعمل أستاذاً في كلية الطب حتى عام 1973، وبين عامي 1976-1979 عين وزيراً للتربية والتعليم، ووزير دولة لشؤون رئاسة الوزراء بين عامي 1976-1979.

في أيلول 1980 عاد رئيساً للجامعة الأردنية للمرة الثانية، وظل رئيساً حتى عام 1989.

شغل الأستاذ المجالي منصب رئيس الوزراء مرتين، كانت الأولى خلال الفترة 1993-1995، والثانية بين عامي 1997-1999.
3
  
21-08-1968 إلى15-08-1971
ولد في السلط سنة 1924، وهو حاصل على ليسانس آداب من قسم اللغة العربية في دار المعلمين العالية ببغداد سنة 1946م، ودكتوراه في الآداب من قسم اللغة العربية بجامعة باريس سنة 1954م، وعمل مفتشاً للغة العربية في الأردن منذ سنة 1956م حتى 1963م، حيث عين أستاذاً مساعداً في كلية الآداب بالجامعة الأردنية، وقد رقي إلى رتبة أستاذ سنة 1966، وتولى رئاسة الجامعة من 1986م إلى 1971م، وفي سنة 1977م عين رئيساً لقسم اللغة العربية في الجامعة.

وللأستاذ خليفة عدد من الكتب المؤلفة، والمترجمة عن اللغة الفرنسية، وله كذلك عدد من البحوث العلمية المنشورة.
2
  
10-06-1976 إلى06-04-1978
ولد في الخليل سنة 1934م، وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الكيمياء من الجامعة الأمريكية في بيروت سنة 1957م، ودرجة الماجستير في الكيمياء من الجامعة نفسها سنة 1958م، وحاصل كذلك على درجة الماجستير في التربية من جامعة كولومبيا سنة 1962م، والدكتوراه في التربية من الجامعة نفسها سنة 1964م.

عمل رئيساً لقسم المناهج والكتب المدرسية في وزارة التربية والتعليم، ثم مديراً للخدمات التربوية في الوزارة، وذلك من 1964م إلى 1969م، وقد عمل خلال هذه الفترة كذلك محاضراً غير متفرغ في كلية الآداب في الجامعة الأردنية وفي كلية الشريعة بعمان.

ومن المناصب التي شغلها بالإضافة إلى منصب رئيس الجامعة الأردنية، منصب وزير التربية والتعليم والأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية.
4
  
17-08-1991 إلى 20-08-1998
ولد في إربد عام 1943، وهو حاصل على المؤهلات العلمية من عدة جامعات، درس بكالوريوس التجارة في جامعة القاهرة، وتخرج منها عام 1965، وتخرج عام 1968، من جامعة تكساس الفنية في برنامج الماجستير في العلوم الإدارية (محاسبة)، وفي عام 1972 أنهى دراسته في دكتوراه الفلسفة في العلوم الإدارية من جامعة وسكنسن – الولايات المتحدة.

تدرج غرايبة في الرتب والمناصب الأكاديمية بالجامعة الأردنية، فقد كان رئيساً لقسم المحاسبة بين عامي 1974-1975، ومساعداً لعميد كلية الاقتصاد والتجارة 1975-1978، وأستاذاً مساعداً بين عامي 1972-1976، وثم أستاذاً مشاركاً 1976 – 1981، وفي عام 1981 أصبح أستاذاً، فعين عميداً لكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بين عامي 1983-1986، ثم نائباً للرئيس للشؤون الإدارية بين عامي 1986 -1990، وفي عام 1991 أصبح رئيساً للجامعة، وظل في رئاستها حتى عام 1998، ليتولى بعد ذلك منصب وزير التربية والتعليم بين عامي 1998-1999.

للأستاذ غرايبة العديد من المؤلفات والبحوث والدراسات باللغتين العربية والإنجليزية، وقد عمل أستاذاً زائراً في جامعة بولاتلاند الحكومية في الولايات المتحدة، وأستاذاً زائراً في كلية جونسون للمنشورات العامة في جامعة تكساس في أوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد شارك غرايبة في عضوية عشرات المجلس والجمعيات واللجان العملية.
6
  
10-07-1989 إلى 16-08-1991
ولد في الطنطورة بفلسطين عام 1923، وهو يحمل درجة الليسانس في الآداب من جامعة فؤاد الأول في القاهرة عام 1950، وحصل على درجة الدكتوراه في الدراسات العربية من معهد الدراسات الشرقية والإفريقية (SOAS) في جامعة لندن عام 1958، وفي الجامعة الأردنية ترقى إلى رتبة أستاذ مشارك عام 1964، ثم أستاذاً للنقد الأردني عام 1966، وأستاذ شرف عام 1992، وكان قد تولى عدة مواقع قيادية في الجامعة الأردنية قبل أن يتبوأ رئاستها، فعمل عميداً لكلية الآداب لفترتين الأولى بين عامي 1968 -1973، والثانية من شباط – حزيران 1983.

وفي عام 1973-1989 عمل نائباً لرئيس الجامعة، ليتولى رئاستها عام 1989-1991، وليدخل الحكومة بين عامي 1991-1993 وزيراً للثقافة.

نشط السمرة في العمل الثقافي، وكانت بداياته العملية في مجلة العربي بالكويت، وكان نائب رئيس تحريرها، وهو حاصل على عدة أوسمة وجوائز، ويتمتع بعضوية عدد من المؤسسات والروابط الثقافية، وله مجموعة كبيرة من الدراسات والبحوث والكتب والأعمال المترجمة، إضافة إلى تحقيق الكتب، والمذكرات.
5
  
20-09-1998 إلى 15-01-2002
ولد في الكرك عام 1946، وهو حاصل على درجة البكالوريوس في الطب/ الجراحة من جامعة الإسكندرية 1969، ودبلوم الجراحة العامة من جامعة الإسكندرية  1970، وهو عضو كلية الجراحين الملكية في أدنبرة بالمملكة المتحدة منذ عام 1975 . تلقي المعاني تدريباً عملياً في أفضل المعاهد والمستشفيات البريطانية، إذ عمل طبيباً فيها في أقسام علم الجراحة والأعصاب والحوادث والطوارئ،  التحق بالجامعة الأردنية عام 1978، وعمل رئيساً لقسم الجراحة الخاصة بكلية الطب في الجامعة الأردنية بين عامي 1983 –1987، ، ثم رئيساً لقسم العلوم الصحية بين عامي 1987- 1989، وكان مسؤول التدريب العملي لطلبة الدراسات العليا في علم جراحة الأعصاب بالمعهد الطبي الأردني. وترقى الأستاذ المعاني في المواقع الأكاديمية والإدارية بالجامعة الأردنية، فقد عمل مديراً فنياً لمستشفى الجامعة الأردنية بين الأعوام 1982- 1983 و 1989 – 1991،وبين عامي 1994-1998، عمل نائباً للرئيس للشؤون الإدارية ورئيساً للجنة القبول الموحد للجامعات الرسمية،  تولى رئاسة الجامعة عام 1998، وظل فيها حتى عام 2002. تمتع الدكتور المعاني بعضوية العديد من المجالس واللجان العلمية ومجالس الإدارة للهيئات والمؤسسات ذات الصفة العلمية والطبية، وله عشرات البحوث والدراسات جّلها باللغة الإنجليزية. عين ألأستاذ المعاني وزيرا للصحة  عام 2003، ووزيرا للتعليم العالي 3 مرات في الأعوام 2002 و 2009 و2010 ووزيرا للتربية والتعليم عام 2009 وكان عضوا في مجلس الأعيان عام 2008.
7
  
11-02-2002 إلى 02-12-2004
ولد في بلدة المنسي بفلسطين عام 1948، وهو حاصل على درجة البكالوريوس في تخصص مبيدات الآفات من جامعة الإسكندرية في مصر عام 1971، ودرجة الماجستير في تخصص البستنة من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1975، والدكتوراه في علم الفيروسات من جامعة واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1979.

عين الأستاذ الدكتور في الجامعة الأردنية مساعد بحث وتدريس عام 1975، ثم أستاذاً مساعداً بين عامي 1979 – 1984، وترقى إلى رتبة أستاذ مشارك في عام 1985، وبقي فيها حتى عام 1990، وفي عام 1991 رقي إلى رتبة أستاذ.

شغل الموسى عدة مواقع إدارية وأكاديمية في الجامعة، ومنها رئيس قسم الوقاية في كلية الزراعة بين عامي 1989 – 1992، ونائب عميد كلية الزراعة بين عامي 1993 – 1997، ثم عميداً للكلية بين عامي 1997-1999، وفي عام 1999 أصبح نائباً للرئيس لشؤون الكليات والمعاهد العلمية والطبية، حتى أصبح رئيساً للجامعة عام 2002 خلفاً للأستاذ الدكتور وليد المعاني.

في سيرة الأستاذ الموسى عدة عضويات في مجالس أمناء مراكز علمية وعدد من اللجان العلمية، وهو حائز على جائزة عبد الحميد شومان للعلماء الشباب عام 1989، وجائزة الحجاوي لعام 1994، ومنحة فولبرايت للعام 1985 – 1986، ومنحة DAD للتفرغ العلمي بألمانيا.
8
  
05-12-2004 إلى 30-05-2007
ولد في عمان عام 1952، وحصل على درجة البكالوريوس في العلوم الحياتية، والماجستير في الأحياء الدقيقة من جامعة كاليفورنيا، فرسنو بالولايات المتحدة الأمريكية، والدكتوراه في الكيمياء الحيوية من جامعة ولاية واشنطن، برلمان، الولايات المتحدة الأمريكية.

بدأ الأستاذ الحنيطي حياته الأكاديمية مساعد تدريس ومساعد باحث في جامعة ولاية واشنطن، ثم أصبح أستاذاً مساعداً في جامعة اليرموك عام 1983، وفي جامعة اليرموك تدرج في الرتب العلمية والمواقع الإدارية، ففيها أصبح أستاذاً عام 1992، ثم انتقل إلى جامعة مؤتة عميداً للبحث العلمي والدراسات العليا بين عامي 1993-1994.

في جامعة مؤتة تبوأ الأستاذ الحنيطي مواقع أكاديمية وإدارية متعددة، ومنها مساعد الرئيس للشؤون الإدارية، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية والمشاريع، ونائب أكاديمي، ونائب رئيس لشؤون الكليات العلمية، وظل في جامعة مؤتة حتى أيلول من عام 2000 آنذاك، لينتقل إلى جامعة اليرموك.

في عام 2004 عين نائباً لرئيس جامعة فيلادلفيا الأهلية، ليعود بعدها إلى جامعة اليرموك عميداً لكلية العلوم، وفي تشرين ثاني 2004 عين مديراً عاماً لمجلس اعتماد مؤسسات التعليم العالي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وفي كانون أول 2004، عين رئيساً للجامعة الأردنية، وظل  فيها حتى أيار 2007، ليصبح بعدها رئيساً لهيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي، ثم رئيساً لجامعة مؤتة.

نشر الأستاذ الحنيطي ما يزيد على ثمان وثلاثين بحثاً ودراسة وكتاب في مجلات علمية محكمة، ومنها ما صدر في شكل كتب متخصصة صدرت عن جامعات عربية، وهو حائز على جائزة عبد الحميد شومان للعلماء العرب والشباب، ومنحة DAD الألمانية عام 1986، وزمالة الفانهمبوب Van Hembolt الألمانية عام 1992، ومنحة أكاديمية للعالم الثالث 1987، وهو عضو في عدة لجان علمية، ولجان المجالس الإدارية والأكاديمية، ومجالس الأمناء، ومجلس التعليم العالي.
9
  
31-05-2007 إلى 27-07-2010
ولد في الكرك عام 1946، أنهى دراسة بكالوريوس اللغة العربية من الجامعة الأردنية عام 1965، وفيها درس الماجستير وتخرج عام 1977، وأنهى الدكتوراه في الفلسفة من كلية الدراسات الشرقية من جامعة كامبردج في المملكة المتحدة.

بدأ الأستاذ الكركي العمل بالجامعة الأردنية عام 1980 أستاذاً مساعداً، وفيها ترقى إلى أستاذ مشارك عام 1987، وظل حتى عام 1996، وفي الجامعة الأردنية عمل مساعداً لرئيس تحرير مجلة دراسات، ومساعداً لعميد كلية الآداب ورئيس تحرير المجلة الثقافية، وعميداً لشؤون الطلبة، ثم بين عامي 1989 – 1997، عمل في الحكومة وزيراً للثقافة، والإعلام، والشباب، والتعلم العالي، ورئيساً للديوان الملكي، وبين عامي 1997-2000 عمل أستاذاً في قسم اللغة العربية بجامعة البتراء.

وبين عامي 2000-2001 عين الأستاذ الكركي رئيساً لمجلس إدارة المؤسسة الصحفية الأردنية الرأي، وكان خلال هذه الفترة نائباً لرئيس مجلس أمناء مؤسسة آل البيت للفكر الإسلامي، وفي عام 2002 عُين رئيساً لجامعة جرش الأهلية، ليعين بعدها رئيساً للجامعة الأردنية بتاريخ 31/5/2007، وظل فيها حتى شهر تموز 2009 ليصبح بعدها نائباً لرئيس الوزراء ووزيرا للتربية، ثم رئيساً للديوان الملكي بتاريخ 2/3/2011، وحتى 25/10/2011 م ، وفي شهر تشرين الثاني 2011 استقال من الجامعة الأردنية .

للأستاذ الكركي عشرات البحوث والدراسات في مجال النقد والشعر والتحقيق، وهو عضو مشارك ورئيس لعدة لجان ومجالس ومجامع علمية وروابط ثقافية.
10
  
15-09-2010 إلى 01-02-2012
ولد عام 1953 في مدينة المفرق، تخرج من الجامعة الأردنية حاملا درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية عام 1978، وحصل على درجة الماجستير في اللغويات من جامعة ميتشغان – انيست لانسنغ عام 1984، فيما حصل على درجة الدكتوراه في علم اللغويات من جامعة ميتشغان – آن آربر في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1987.

بدأ الأستاذ الطويسي حياته الأكاديمية في جامعة ولاية ميتشغان مدرساً للغة العربية للناطقين بلغات أخرى بين عامي 1982 – 1984 ، ثم أصبح مساعد تدريس في جامعة ميتشغان آرير في الولايات المتحدة 1984-1987.

محلياً كانت بدايته في جامعة مؤتة عام 1987 أستاذاً مساعداً في قسم اللغة الإنجليزية وآدابها، وفي جامعة مؤتة تدرج في الرتب العلمية حتى صار أستاذا عام 197، وكان ذلك إنجازاً قياسياً من حيث المدة، هذا إلى جانب عمله في العديد من المواقع الأكاديمية والإدارية، كرئيس قسم اللغة الإنجليزية ومساعد رئيس لشؤون التطوير، ثم عميد كلية الآداب والعلوم، وعميد الآداب لفترتين (1992-1997) وعميد شؤون طلبة بين عامي 1997-1999.

عام 1999 عين الطويسي رئيساً مؤسساً لجامعة الحسين بن طلال، وخلال تلك الفترة وضع الجامعة على طريق قويم ومؤسسي، مع ما رافق ذلك الجهد من حملة ابتعاث كبيرة.

وفي عام 2004 عين الأستاذ الطويسي أميناً عاماً لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وفي الثالث والعشرين من أيار 2005 عين رئيساً لجامعة آل البيت، وبعد سبعة أشهر عين وزيراً للثقافة بتاريخ 27/11/2005، وحتى 26/11/2007.

وفي أيلول 2010 عين الأستاذ الطويسي رئيساً للجامعة الأردنية، وفي هذه المحطة من سيرته الغنية بالخبرات والتجارب أراد الطويسي للجامعة الأردنية أن تعبر نحو الذكرى الخمسين، وقد أثريت مسيرتها الطويلة بالإنجازات الممتدة عبر خمسة عقود، فعمل على مراجعة العديد من التشريعات والأنظمة والأسس الناظمة لعمل الجامعة، كما أطلق استراتيجية تحول الجامعة لجامعة بحثية، وأولى أهمية كبرى لتطوير البنية التحتية وإعادة النظر في الهياكل المؤسسة للمراكز والمعاهد والوحدات، وعلى صعيد الطلبة دفع الأستاذ الطويسي أبناءه الطلبة لمزيد من الحرية والوعي، عبر ضمان ممارستهم لحرياتهم السياسية والفكرية من خلال انتخابات اتحاد الطلبة.
11
  
25-03-2012 إلى 28-3-2016
تقلد الأستاذ الدكتور اخليف يوسف الطراونة منصب رئيس الجامعة الأردنية في آذار عام 2012، ليكون بذلك الرئيس الثاني عشر للجامعة الأردنية، وتتمحور رؤيته حول تحويل الجامعة الأردنية الأم إلى جامعة ذات مـكانة عـالميـة، تتبنى وتحـافظ عـلى أفـضل المعايير والممارسات المتعلـقـة بالبـحـث الـعلمـي والـتـعلـيم والإدارة والخدمات، التي من شأنها أن تجعل من طلابها وأعضاء هيئتها الأكاديمية والإدارية مواطنين عالميين، قادرين على مواجهة التحديات المحلية والإقليمية والعالمية.

حصل الأستاذ الدكتور الطراونة على درجة البـكالوريـوس فـي الإدارة العـامـة من الجـامعـة الأردنـيـة، وعلى درجة الـدبلوم العالي في اقتصاديات الشركات الوسطى من ميلانو في إيطاليا، وعـلـى درجـة الماجستير فـي إدارة المـدارس، ودرجة أخصائي تربوي (Ed.S) من جامعة أمـبـوريـا، و درجة الدكتوراه في الإدارة التربوية من جامعة كانساس في الـولايـات الـمتحـدة الأمـريـكيـة.

وقد شغل الأستاذ الدكتور الطراونة العديد من المناصب الإدارية العليا، بما في ذلك نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية في جامعة مؤتة، ورئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي الأردنية، ورئيس جامعة البلقاء التطبيقية، وحصل على العديد من الجوائز والشهادات التقديرية المحلية والدولية.

وقد تمتع الأستــاذ الـدكــتـور الـطــراونة بعضوية الـعديد من المؤسسات والجمعيات والهيئات واللجان الـوطـنية والـعالـمية، وعضوية مجالس أمناء وإدارة بعض منها، بـما فـي ذلك مجـلس الـتعليـم الـعالي والـلجـنة الأردنـية– الأمريكية للتبادل التعليمي (الفلبرايت).

وترأس أيضا مجلس إدارة المجلس الـعـربـي لـتدريـب الـطلاب مـن الـجامعات العربية، ورئيس هيئة المديرين في أكاديمية البلقاء الإلكترونية، ورئـيس مجلس إدارة صندوق دعم الجامعات الفلسطينية.

ويتمتع الأستاذ الدكتور الطراونة بخبرة واسعة في سياسات وإدارة التعليم العالي، والتخطيط الاستراتيجي، والتطوير المؤسسي، والتعليم والتبادل الدولي، والتعليم والتكنولوجيا، وإدارة الجودة الشاملة، وضبط المعايير في التعليم.
12
  
19-04-2016 إلى 14-6-2018
13
  
02-09-2018 الى 05-08-2021
14